::: أسباب نزول القرآن الكريم :::

 

::: إختر وجهتك من القائمة الرئيسيه :::
  >> المقدمه
>> أول ما نزل من القرآن
>> آخر ما نزل من القرآن
>> البسمله وبيان نزولها
>> الفاتحة
>> البقره
>> آل عمران
>> النساء
>> المائدة
>> الأنعام
>> الأعراف
>> الأنفال
>> التوبة
>> يونس
>> هود
>> يوسف
>> الرعد
>> الحجر
>> النحل
>> الإسراء
>> الكهف
>> مريم
>> طه
>> الأنبياء
>> الحج
>> المؤمنون
>> النور
>> الفرقان
>> القصص
>> العنكبوت
>> الروم
>> لقمان
>> السجده
>> الأحزاب
>> يس
>> ص
>> الزمر
>> فصلت
>> الشورى
>> الزخرف
>> الدخان
>> الجاثية
>> الأحقاف
>> الفتح
>> الحجرات
>> ق
>> النجم
>> القمر
>> الواقعه
>> الحديد
>> المجادله
>> الحشر
>> الممتحنه
>> الصف
>> الجمعة
>> المنافقون
>> التغابن
>> الطلاق
>> التحريم
>> الملك
>> القلم
>> الحاقه
>> المعارج
>> المدثر
>> القيامة
>> الانسان
>> عبس
>> التكوير
>> المطففين
>> الطارق
>> الليل
>> الضحى
>> العلق
>> القدر
>> الزلزله
>> العاديات
>> التكاثر
>> الفيل
>> قريش
>> الماعون
>> الكوثر
>> الكافرون
>> النصر
>> المسد
>> الإخلاص
>> الفلق والناس
>> الإتصــال بنا

::: المحتويات :::

 

سورة العلق


بسم اللَّهِ الرحمن الرحيم. ذكرنا نزول هذه السورة في أول هذا الكتاب.

قوله تعالى (فَليَدعُ نادِيَهُ سَنَدعُ الزَبانِيَةَ) إلى آخر الآية نزلت في أبي جهل. أخبرنا أبو منصور البغدادي أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يزيد الخوزي أخبرنا إبراهيم بن محمد بن سفيان أخبرنا أبو سعيد الأشج أخبرنا أبو خالد عبد العزيز بن هند عن ابن عباس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي فجاء أبو جهل فقال: ألم أنهك عن هذا فانصرف إليه النبي صلى الله عليه وسلم فزبره فقال أبو جهل: والله إنك لتعلم ما بها ناد أكثر مني فأنزل الله تعالى (فَليَدعُ نادِيَهُ )
 

 

جميع الحقوق محفوظه ل شبكة داونلودز2
عدد الزوار 80142