جرت احداث هذه القصه فى قريه صغيره فى ولايه كلافورنا :
.
.
.
.
.
.
.
.
v
هوا رجل عادى زى اى رجل اليومين دول كل يوم يقوم يروح الشغل بتاعه وعادى وعايش حياه طبيعيه
الا ان جاء اليوم المنحوث
فى يوم من الايام تاخر فى العمل واثناء رجوعه لاحظ انه لايوجد الا شخص واحد فقط يركب معه اقطار
فقال هذا الشخص لنفسه هذا شئ عادى الوقت متاخر والناس نايمه
واثناء نزوله من محطه القطار هطل المطر بغزاره
فقرر ان يستريح فى محطه القطار حتى يتوقف المطر
وثناء جلوسه جلس بجواره نفس اشخص الذى كان معه فى القطار واخذ بنظر اليه بتمعن
شعر الرجل بخوف فى داخله فقام وقرر ان ينصرف من المحطه اثناء هطول المطر
وخرج من المحطه واخذ ينظر شمال ويمين على ان يعثر على تاكسى فلم يجد احد فى الطريق
فقرر ان يعود الى البيت سائر على رجله
واثناء سيره لاحظ انوار عربه تاتى من بعيد ولاكنها كان شكلها مريب
فقد كانت تتحرك ببطئ ناحيته حتى وصلت اليه
وعندما وصلت امامه توقفت ففتح الرجل باب السياره وركب
وفجاؤه وجد ان العربه تتحرك ولاكنه لا يرى احد غيره يكب السياره هذا معناه ان السياره تمشى لوحدها
فشعر الرجل با الخوف
وقرر ان ينزل من هذه العربه المرعبه ولاكن عندما قرر النزول بداءت العربه فى الاسراع فوجده نفسه على قمه منحدر
فقرر ان يبقى بها حتى نهايه المنحدر ثم ينزل
واثناء نزولها المنحدر لاحظ ان نهايه المنحدر قريبه ولا كن وجد اشاره تدل على ان الطريق مغلق توجه الى اليسار
وجلس الرجل فى حيره وخوف كيف يوقف هذه العربه قبل ان تبلغ نهايه المنحدر
ودلس الرجل اما دهشه كبيره عندما بلغ نهايه المنحدر فوجد يد قد دخلت من الشباك وادارت العربه الى الطريق الصحيح
ثم خرجت مره اخرى وقع الرعب ف قلب الرجل مره اخرى وقرر ان ينزل من العربه
وعندما هدئت العربه من سرعتها
اسرع وفتح الباب ثم اخذ يجرى بعيد عنها
ثم توجه الى بار فى الطريق لكى يجلس فيه ويستريح
واخذ يحكى لمن معه فى البار على قصته المرعبه
واثناء جلوسه دخل شخصين احدهما من كان يركب معا الرجل فى القطار
فنظر اليه الرجل وقال
اليس هذا هوا اللطخ الى ركب العربيه وحنا بنزقها
تعيشو وتاكلو غيرها
منقووول ..