08-22-2008, 04:43 AM
|
#1 (permalink)
|
|
لم أكن أعرف أن للحب
مثل هذه الحدود الأوسع
من كل البحار
وأن شذاه يعطر السهول والجبال
أشعر بوجودك رغم كل الأعراف
وأسبح إليك خائفة من كل الإشارات
أبحث عن صورتك بين احرف الكتابات
وأسلاك الاتصالات
فأراك تتجول حرا في دمائي
لاأعرف كيف ..... ومتى ..
ولكنني أصبحت كما أنا
في حالة الجمود والهذيان
وأناديك .... أنت عمري
وليكن بعد ذلك الطوفان |
| |