كشف احد التلسكوبات التابعه للوكالة في الفضاء ظهور كوكب يعادل حجم الشمس تقريبا واطلق عليه اسم
nibiru
وهذا صورة له باحد التلسكوبات بتاريخ 18/9/2006 م
ظهر الكوكب اول مرة في 30 ديسمبر 1983م
وقد قامت الوكالة بدراسة ذالك الكوكب الغامض فوجدت انه ذو قوة مغناطيسية هائلة تعادل ما تحمله الشمس
وبالتالي وجدو ان هناك مخاطر كثيره لو اقترب من مسار الارض ..
ولكن هذا ما حصل فبعد اختبارات استمرت لاكثر من خمسة اعوام وجدو ان هذا
الكوكب
nibiru سوف يمر بالقرب من الكرة الارضية على مسافة تمكن سكان شرق اسيا من رؤيته بكل وضوح عام 2009م
بل انه سوف يعترض مسار الارض وذالك في عام (2011)
وفي هذا العام سيتمكن جميع سكان الارض من رؤيته وكانه شمس اخرى .
وهذا هو مساره
ونظرا لقوته المغناطيسية الهائلة فأنه سوف يعمل على عكس القطبية
اي ان القطب المغناطيسي الشمالي سيصبح هو القطب المغناطيسي الجنوبي والعكس صحيح
وبالتالي فان الكرة الارضية سوف تبقى تدور دورتها المعتادة حول نفسها ولكن بالعكس
حتى يبدا الكوكب بالابتعاد عن الارض مكملا طريقه المساري حول الشمس .
وهذا ما يفسر طلوع الشمس من مغربها كعلامه من علامات الساعة والله اعلم .
nibiru هو كوكب يدور حول الشمس في نفس مسار الكواكب الاخرى ولكن على مدى ابعد
حيث توصل العلماء الى ان هذا الكوكب يستغرق في دورانه 4100 سنه لاكمال دورة واحدة حول الشمس ,
اي انه قد حدث له وان اكمل دورته السابقة قبل 4100 سنة
وهذا ما يشرح لنا سبب انقراض الديناصورات والحيوانات العملاقة قبل 4100 سنة تقريبا
وانفصال القارت عن بعضها البعض ( ما عرفناه بالانفجارالكبير ) .
حيث انه بمرور هذا الكوكب بالقرب من الارض سوف يفقد الكرة الارضية قوتها المغناطسية
وبالتالي سيكون هناك خلل في التوازن الارضي مما سينتج عنه زلال هائلة وفياضانات شاسعه
وتغيرات مناخية مفاجئة حيث تقضي على 70 % من سكان العالم (كل شي بأذن الله)
كما انه في هذا الوقت ستكون سرعة الرياح والاعاصير حوالي 350
mph وارتفاع الامواج سيتعدي 3 ميل
كما انه حتى وان اكمل طريقه وصار على مقربة من الشمس فأنه سوف يؤثر على قطبيها
وبالتالي ستحدث انفجارات هائلة في الحمم الهيدروجينية على سطح الشمس
مما سيؤدي الى وصول بعض الحمم الى سطح الارض حيث ستؤد ي الى كوارث بيئة عظيمة.
ومن المصادفة ان يوافق هذا اليوم 21/12/2012 يوم الجمعه سبحان الله
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه أدخل الجنة وفيه أخرج منها
ولا تقوم الساعة إلا يوم الجمعة ) رواه مسلم
والساعة هنا هي طلوع الشمس من مغربها وليس القيامة والنفخ في الصور
وهذا ما يفسر ارتباك الحكومة الامريكية ووكالة ناسا حيث قامو بعد مدة من اكتشاف الاضرار الناتجة من الكوكب
nibiru
بأدعائهم بأنهم ارتكبو خطأ عندما اعلنو عن ظهور كوكب اخر اضيف للمجموعه الشمسية
وانه لا يوجد وانما كانت اخطاء علمية بحته .
وهذا ما يفسر أيضا بحث وكالة ناسا في العشر السنوات الماضية عن كوكب يكون شبيه بالكرة الارضية
حيث يستطيع البشر العيش فيه,وقيامهم برحلات استكشافية بأستمرار .
وهذا ما يفسر التغيرات المناخية التي حدثت في العشر سنوات الاخيرة من زلازل مستمرة وفياضانات هائلة
وبراكين وانخفاض م شهود في درجات الحرارة وذوبان في القطبين الشمالي والجنوبي.
وهنا بعض ما نشر عن علماء من مختلف الدول عن هذه المسألة :-
-
عالم الفلك الفرنسي (نوستراداموس) (سنة 1890):حيث تنبأ بأن الكواكب التابعة للمجموعه الشمسية
سوف تضطرب بنهاية الالفية الثانية وتسبب دمار ا لحياة بعد 12 عاما فقط.
-
عالم الرياضيات الياباني(هايدو ايناكاوا )(1950): حيث تنبأ بأن كواكب المجموعه الشمسية
سوف تنظم في خط واحد خلف الشمس- وان هذه الظاهرة سوف تصاحب بتغيرات مناخية وخيمة
تنهي الحياة على سطح الارض بحلول 2012 .
علماء صينيون
:تنبؤا بداية نهاية العالم أنها ستكون في ديسمبر 21 من عام 2012
حيث يكون الكوكب المجهول في اقرب نقطة له من الارض وفي عام 2014 سيصل الى نقطة
ينتهي فيها تأثيره على الارض مكملا مساره الشمسي حتى يعود مرة اخرى بعد 4100 سنة
فهد عامر الأحمدي جريدة الرياض السـعودية 2006م ماذا سيحدث (بالضبط) بعد ستة أعوام؟
فهد عامر الأحمدي
.. قبل عامين تقريبا كتبت مقالا عن هنود المايا في أمريكا الوسطى (تحت عنوان : هل سينتهي العالم عام 2012) ..
وفي ذلك المقال تحدثت عن نبوءة المايا بنهاية الدنيا ودمار الأرض في ذلك التاريخ -
أي بعد ست سنوات من الآن . فرغم أن أمما كثيرة حاولت التنبؤ بنهاية العالم
إلا أن شعوب المايا وضعت جداول رياضية تنبأت بالكوارث الجوية والاحداث الطبيعية ومواعيد الفيضانات والأعاصير والجفاف ..
أما نبوءتهم الكبيرة - حول نهاية الزمان - فأثارت اهتمام المؤرخين كونها لا تعتمد على التنجيم او الأساطير
(كما في اغلب الحضارات) بل على استنتاجات رياضية وضعت بعد مراقبة طويلة !!
على أي حال ؛ الأمر الذي استرعى انتباهي (بعد نشر ذلك المقال)
أن جماعات وثقافات عالمية كثيرة تشترك مع المايا في أهمية وكارثية عام 2012 ،
ففي آسيا مثلا تشير كتابات المنجمين الصينيين إلى أن سلالة الامبراطور شانج
(التي حكمت الصين منذ عام 1766 قبل الميلاد) ستستمر حتى نهاية الدنيا بعد 3778 عاماً
(وهو ما يوافق تقريبا عام 2012 ميلادي).....
أما في فرنسا فهناك النبوءة التي وضعها المنجم نوستراداموس (مستشار الملك شارل التاسع)
وادعى فيها أن كواكب المجموعة الشمسية ستضطرب بنهاية الألفية الثانية وتسبب دمار الحياة
بعد حلولها ب 12عاماً فقط . وهذه النبوءة ظهرت مجددا في اليابان (عام 1980)
حين أعلن عالم الرياضيات هايدو ايتاكاوا أن كواكب المجموعة الشمسية ستنتظم في خط واحد خلف الشمس -
وأن هذه الظاهرة الفريدة ستصاحب بوقائع مناخية وخيمة تنهي الحياة على سطح الأرض في أغسطس 2012 !!
والغريب أن النظرة الكارثية لعام 2012 يمكن ملاحظتها حتى بين أتباع الديانات السماوية الثلاث ؛
ففي حين يؤمن شعب المايا بأن البشر ي خلقون ويفنون في دورات تساوي خمسة آلاف عام؛
نجد توافقا بين هذا الاعتقاد وما جاء في التور اة حول خلق الانسان وبقائه على الأرض لخمسة آلاف سنة
(ينتهي آخرها عام 2012 ) .
وهذا الاعتقاد يتوافق بالتبعية مع كثير من النبوءات المسيحية التي اعتمدت على ما جاء في التوراة أو العهد القديم ..
فمعظم المسيحيين مثلا يؤمنون مثلنا بظهور «المهدي» في آخر الزمان .
ويرى كثير منهم أن ظهوره سيكون عام 2012 اعتمادا على تحديد دانيال في الانجيل ..
عن عبد الله بن عباس (رضي الله عنهما قال:
( لا يخرج المهدي حتى تطلع من الشمس آية )
(البرهان في علامات مهدي آخر الزمان للمتقي الهندي الحنفي):
وهناك قس مشهور يدعى إدجار كايسي (سبق وأن تنبأ بانهيار البورصة الامريكية عام 1929 )
ادعى أن نزول المسيح سيكون بعد 58 عاما من وفاته
وأن العالم سينتهي حينها بزلازل وحرائق تشتعل في نفس الوقت (عام 2012) !!
أما الشيخ أمين جمال الدين
فيقول في كتاب (عمر أمة الاسلام وقرب ظهور المهدي عليه السلام) :
وأنا أميل إلى القول الاول بأن سنة 2012هي النهاية وليست بداية النهاية لدولة إسرائيل؛
فبداية النهاية لدولة إسرائيل ستكون على يدي المهدي ومن معه ،
ثم تكون النهاية لرجسة الخراب على يدي عيسى عليه السلام والمؤمنين معه .
والفرق الزمني بين اعتبار سنة 2012 هي النهاية او بداية النهاية هي فترة حياة المهدي
وهي سبع او ثماني سنين كما جاء في الأثر الصحيح (انتهى) ..
وشبيه لهذا الكلام نجده في كتاب الشيخ سفر الحوالي
(يوم الغضب) حيث جاء بالنص:
بقي السؤال الأخير والصعب : متى يحل يوم الغضب ومتى يدمر الله رجسة الخراب ومتى تفك قيود القدس؟؟ .
إن كان تحديد دانيال صحيحا بأن الفترة بين الكرب والفرج هي 45عاماً فنقول ان قيام دولة الرجس كان 1967م
وبالتالي ستكون النهاية أو بداية النهاية سنة 1967 +54 = 2012
كل هذه الادله هي من علم الانسان وما يعلم الغيب الا الله
ولكن هذه الحسابات فعلا تحير الكثير............ .
بس المهم ان تأثيره سوف يبدأ في عام 2009 (لا اعرف بالضبط اوله او وسطه او آخره)
وسوف نلاحظ ذلك في المد والجزر وتغير المناخ وزياده العواصف والاعاصير والتسونامي و....الخ!
وذلك بسبب المغناطيسيه الضخمه التي سوف تؤثر على الارض تأثير سلبي وتحدث مثل تلك ا لكوارث الطبيعيه
ومن الجدير بالذكر ان هذه المغناطيسيه سوف تدمر جميع ما صنعه الإنسان من تكنولوجيا
وبالآخص الاقمار الإصطناعيه والانترنت ووو..الخ..
(
معدل جينياً )
لماذا هذا الحدث محصور في خانة الاعداد ( 1 ) و ( 2 ) 21/12/2012 م
تحياتي للجميع وانتظروا عام 2012 م
والعلم عند الله
منقول