كم أتشوق لهذا اليوم الذى سيعفَّنى فيه ربى عز وجل وسأخطف فيه من ستفوز بقلبى
على فرسى الجميل ذى الجناحين وأحلقُ بها فى سمائى التى بنيتها على أعمدة مبادئى
وما زلت أزينها نجوما بكلماتى من أجلها فإننى أحبها من قبل أن أراها
لأننى أقسمت على الإخلاص لها لأننى لا أشتاق لذاتها
بل أشتاق لإخلاص يريد أن يتفجر فى عشقى رعايتها .......