الموضوع
:
حديث قدسي صحيح
عرض مشاركة واحدة
11-21-2012, 09:31 PM
#
1
(
permalink
)
الفراشه المؤمنة
VIP
حديث قدسي صحيح
قال رسول اللَّه صَلَّ اللَّه عليه وسَلَّم
:
قال اللَّه تعالى
(يؤذْيني ابن آدم يسبّ الدهر ، وأنا الدهر بِيدِي الأمر أقلِّب الليل والنهار )
الراوي: أبو هريرة المحدث:
البخاري
- المصدر:
صحيح البخاري
- الصفحة أو الرقم: 7491خلاصة حكم المحدث
صحيح
مسلم
- المصدر:
صحيح مسلم
- الصفحة أو الرقم: 2246 حكم المحدث:
صحيح
ألفاظ للحديث
قال
الله تعالى :
يؤذيني ابن آدم يقول : يا خيبة الدهر ! فلا يقولن أحدكم : ياخيبة الدهر ! فإني أنا الدهر أقلب ليله و نهاره فإذا شئت قبضتهما
الراوي: أبو هريرة المحدث:
الألباني
- المصدر:
صحيح الجامع
- الصفحة أو الرقم: 4344خلاصة حكم المحدث:
صحيح
مسلم
- المصدر:
صحيح مسلم
- الصفحة أو الرقم: 2246خلاصة حكم المحدث
:
صحيح
(لا تسبوا الدهر فإن الله عز وجل قال : أنا الدهر الأيام والليالي لي أجددها وأبليها وآتي بملوك بعد ملوك)
الراوي: أبو هريرة المحدث:
الألباني
- المصدر:
صحيح الترغيب
- الصفحة أو الرقم: 280
4
خلاصة حكم المحدث
:
حسن
الألباني
- المصدر:
السلسلة الصحيحة
- الصفحة أو الرقم: 532 خلاصة حكم المحدث
:
إسناده جيد على شرط مسلم
لا يَسُبُّ أحدُكم الدهرَ . فإنَّ اللهَ هو الدهرُ . ولا يقولنَّ أحدُكم للعنبِ : الكرمُ . فإنَّ الكرمَ الرجلُ المسلمُ
الراوي: أبو هريرة المحدث:
مسلم
- المصدر:
صحيح مسلم
- الصفحة أو الرقم: 2247خلاصة حكم المحدث:
صحيح
الراوي: أبو هريرة المحدث:
الألباني
- المصدر:
صحيح الجامع
- الصفحة أو الرقم: 7710خلاصة حكم المحدث: صحيح
السب
:
ا
لشتم أو التقبيح والذم .
الدهر
: الوقت والزمان .
يؤذيني
: أي ينسب إليَّ ما لا يليق بي .
وأنا الدَّهر
: أنا ملك الدهر ومصرفه ومقلبه .
النهي عن سب الدهر دعوة إلى اشتغال الإنسان بما يفيد ويجدي ، والاهتمام بالأمور العملية ، فما الذي سيستفيده الإنسان ويجنيه إذا ظل يلعن الدهر ويسبه صباح مساء ، هل سيغير ذلك من حاله ؟ هل سيرفع الألم والمعاناة التي يجدها ؟ هل سيحصل ما كان يطمح إليه ؟
إن ذلك لن يغير من الواقع شيئاً ، ولا بد أن يبدأ التغيير من النفس وأن نشتغل بالعمل المثمر بدل أن نلقي التبعة واللوم على الدهر والزمان الذي لا يملك من أمره شيئاً
http://www.youtube.com/watch?v=yZHTi...yer_detailpage
التوقيع
الفراشه المؤمنة
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات الفراشه المؤمنة