منتديات داونلودز2


العودة   منتديات داونلودز2 > >

القسم الدينى هنا تجد كل شىء عن الاسلام من خطب ولقاءات دينية



اسبح ليه ؟؟؟؟؟؟

اسبح ليه ؟؟؟؟؟؟ ممكن عشان يكون عندى تلااااااااااااااااااااااااااااااال من الحسنات يوم القيامه ولا ممكن عشان ربنا يكون معاكو وقت الشده

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-11-2009, 04:01 AM   #1 (permalink)
عضو مجتهد
 




 
beekobeeko على طريق التميز

افتراضي



اسبح ليه ؟؟؟؟؟؟



ممكن عشان يكون عندى تلااااااااااااااااااااااااااااااال من الحسنات يوم القيامه




ولا ممكن عشان ربنا يكون معاكو وقت الشده زى ما كان مع سيدنا

يونس و نجاه لما كان فى بطن الحوت


<<
فلولا ان كان من المسبحين*للبث فى بطنه الى يوم يبعثون>>




او ممكن عشان يتغفرلك زنوبك كلها ولو كانت مثل زبد البحر


<<
من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا ورزقه من حيث لا يحتسب >>ولا عشان




ولا عشان تكون ماشى على نهج الانبياء و الصحابه



او ممكن عشان خايف لا تكون من المنافقين

<<
لايذكرون الله الا قليلا>>




او عشان اكون مطيع لامر ربى و عشان يذكرنى عنده

<<
اذكرونى اذكركم >>




ولا عشان ارتفع درجات فى الجنه

ولا عشان كنوز فى الجنه

ولا عشان غرس فى الجنه

ولا عشان بيوت فى الجنه



ولا عشان اتكسف اعمل حاجه مش كويسه و انا بذكر ربنا


عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله : { ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد
].



{
مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت }.



وقال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه: لكل شيء جلاء، وإن جلاء القلوب ذكر الله عز وجل
.



ولا ممكن عشان هو ملهوش غير كلللللللللللللللللللللللل الفوائد دى بس؟؟؟؟؟؟؟؟


اولها: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره
.


الثانية: أنه يرضي الرحمن عز وجل
.


الثالثة: أنه يزيل الهم والغم عن القلب
.


الرابعة: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط. الحامسة: أنه يقوي القلب والبدن
.


السادسة: أنه ينور الوجه والقلب
.


السابعة: أنه يجلب الرزق
.



الثامنة: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.


التاسعة: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام
.


العاشرة: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان
.


الحادية عشرة: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل




الثانية عشرة: أنه يورثه القرب منه
.


الثالثة عشرة: أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة
.


الرابعة عشرة: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله
.


الخامسة عشرة: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: " فاذكروني أذكركم " [البقرة:115
].


السادسة عشرة: أنه يورث حياة القلب
.


السابعة عشرة: أنه قوت القلب والروح
.


الثامنة عشرة: أنه يورث جلاء القلب من صدئه
.


التاسعة عشرة: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات
.


العشرون: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعا لى
.


الحادية والعشرون: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة
.


الثانية والعشرون: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة
.


الثالثة والعشرون: أنه منجاة من عذاب الله تعالى
.


الرابعة والعشرون: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر
.


الخامسة والعشرون: أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل
.


السادسة والعشرون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين
.


السابعة والعشرون: أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة
.


الثامنة والعشرون: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين
.


التاسعة والعشرون: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها
.


الثلاثون: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب علئ غيره من الأعمال
.


الحادية والثلاثون: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معا ده
.


الثانـية والثلاثون: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله
.


الثالثة والثلاثون: أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط
.


الرابعة والثلاثون: أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل
.


الخامسة والثلاثون: أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء ألبتة إلا ذكر الله عز وجل
.


السادسة والثلاثون: أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوت حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضأ ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضا ما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا
.


السابعة والثلاثون: أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سنته
.



الثامنة والثلاثون: أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.


التا سعة والثلاثون: أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة و ا لتو فيق
.


الأربعون: أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل
.


الحادية والأربعون: أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره
.


الثانية والأربعون: أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره
.


الثالثة والأربعون: أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى
.


الرابعة والأربعون: أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه
.


الخامسة والأربعون: أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها
.


السادسة والأربعون: أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله
.


السابعة والأربعون: أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر
.


الثامنة والأربعون: أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة
.


التاسعة والأربعون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي
.


الخمسون: أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته
.


الحادية والخمسون: أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية أو مالية، أو بدنية مالية
.


الثانية والخمسون: أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته، فإنه يحببها إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له، ويجعلها قرة عينه فيها
.


الثالثة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه
.


الرابعة والخمسون: أن الذكر يعطي الذاكر قوة، حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعله بدونه
.


الخامسة والخمسون: أن الذاكرين الله كثيرا هم السابقون من بين عمال الآخرة
.


السادسة والخمسون: أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده، ومن صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين
.


السابعة والخمسون: أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر، أمسكت الملائكة عن البناء
.


الثامنة والخمسون: أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم
.


التاسعة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب، وييسر العسير، ويخفف المشاق
.


الستون: أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب
.


الحادية والستون: أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها
.


الثانية والستون: أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق
.


الثالثة والستون: أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة
.


الرابعة والستون: أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيرًا لشهود العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة



بعد كل دا يكون خساره كبيره لو مش بتسبح؟؟؟

يلا قول سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم








beekobeeko غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-16-2010, 01:08 AM   #2 (permalink)
عضو مجتهد
 




 
al_lourd على طريق التميز

افتراضي


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم





بارك الله فيك وجزيت خيرا






al_lourd غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-21-2010, 04:57 PM   #3 (permalink)
عضو نشيط
 




 
سلمى الأسمر على طريق التميز

افتراضي


شكرا جزيلا







و جعله الله في ميزان اعمالك



سلمى الأسمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد  إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد مواضيع قسم القسم الدينى


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



الساعة الآن 02:16 AM


RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
 

 

   Downloadiz2.Com - Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd