|
أرشيف المحذوفات هنا تجد المواضيع التالفة و المحذوفة من قبل ادارة المنتدى |
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-05-2010, 01:18 AM | #1 (permalink) |
| قـالـوا: رفاقك للأفراحِ أسبابُ فـهـمُ صفاءٌ لبوح السرِ سردابُ بحثتُ في الكونِ في قلبي و ما فتئتْ دقـاتُ قلبي فلا إلفٌ و أصحابُ فـذاك يـتبعُ أخطائي و يحسبها و ذاكَ يـفـرحُ إن تزدادَ أوصابُ و تلكمُ يفرحوا إن كنتُ مبتهجاً حـتى إذا غبتُ يا حزني ليَّ اغتابوا و ذاك يـحـزنُ إن تمسسني عافيةٌ و ذاك مـمـا أنـا أجنيهِ مرتابُ دعـنـي فمالي و للأحزانِ أذكرُها فـالـحزنُ للهمِ و الآهاتِ جلابُ أسـلـو و ربي بقولي حين أنظمهٌ أو فـي كتابٍ و ما يرويهِ كتابُ هـنا السعادةُ لا زيفٌ و لا كذبٌ هـنـا السعادةُ و الأوراقُ أحبابُ هـنـا الـنقاءُ أراهُ اليومَ منبلجاً شـعراً و نثراً فإن الحرفَ خلابُ يـشـدُّك الحرفُ لا تقوى ممانعةً حـتى ترى موجزاً ما خُطّ إطنابُ تـمر ساعاتُك الجذلى بلمحِ رؤى حـتـى كأن مرورَ الوقتِ أسرابُ حـيـناً تكونُ بصحراءٍ لتسبُرها حـيناً بدوحٍ و ماءُ النهرِ ينسابُ حـيـناً تطيرُ على الآفاقِ مشتعلاً حـيناً تغوصُ إلى الأعماقِ رغّابُ هذا الكتابُ و رب الكونِ يسحرني أ سـاحـرٌ أنتَ أم للعقلِ سلابُ يـروي قـلوباً إلى الأنداءِ ظامئةً يـثري عقولاً و تزكو منه ألبابُ |
مواقع النشر (المفضلة) |
جديد مواضيع قسم أرشيف المحذوفات |
|
| |
Downloadiz2.Com - Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd |