منتديات داونلودز2


العودة   منتديات داونلودز2 > >

القسم الدينى هنا تجد كل شىء عن الاسلام من خطب ولقاءات دينية



باب ما جاء فى وصف الجنة ونعيمها

1- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : " قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ :

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-15-2010, 04:45 AM   #1 (permalink)
عضو مجتهد
 




 
mohand mmz على طريق التميز

افتراضي



1- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ :

" قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : أَعْدَدْتُ لِعِبَادِى الصَّالِحِينَ مَا لاَ عَيْنٌ رَأَتْ وَلاَ أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلاَ خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ ".

قََالَ أَبُو هُرَيْرَةَ : اقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ : ﴿فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِىَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾.



أخرجه البخارى ومسلم فى صحيحيهما.




2- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ :" يَقُولُ اللَّهُ : أَعْدَدْتُ لِعِبَادِى الصَّالِحِينَ مَا لاَ عَيْنٌ رَأَتْ وَلاَ أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلاَ خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ ، وَاقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ : ( فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِىَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) ، وَفِي الْجَنَّةِ شَجَرَةٌ يَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ عَامٍ لاَ يَقْطَعُهَا ، وَاقْرَءُوا إِن شِئْتُمْ : ( وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ ) ، وَمَوْضِعُ سَوْطٍ فِي الْجَنَّةِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا ، وَاقْرَءُوا إِن شِئْتُمْ ( فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ ) ".



( صحيح )
رواه الترمذى وأحمد ، وقال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح.



3- عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :

" إِنَّ اللهَ خَلَقَ جَنَّةَ عَدْنٍ وَبَنَاهَا بِيَدِهِ لَبِنَةً مِن ذَهَبٍ وَلَبِنَةً مِن فِضَّةٍ ، وَجَعَلَ مَلاَطَهَا الْمِسْكَ وَتُرَابَهَا الزَّعْفَرَانَ وَحَصْبَاءَهَا اللُّؤْلُؤَ ، ثُمَّ قَالَ لَهَا : تَكَلَّمِي ، فَقَالَتْ : قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونُ ، فَقَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ : طُوبَى لَكِ مَنزَلَ الْمُلُوكِ ".



( صحيح )
أخرجه الطبرانى فى الأوسط والبزار فى مسنده.



4- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَن رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :" لَمَّا خَلَقَ اللهُ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ أَرْسَلَ جِبْرِيلَ إِلَى الْجَنَّةِ ، فَقَالَ : انظُرْ إِلَيْهَا وَإِلَى مَا أَعْدَدتُ لأَهْلِهَا فِيهَا " ، قَالَ : " فَجَاءَهَا وَنَظَرَ إِلَيْهَا وَإِِلَى مَا أَعَدَّ اللهُ لأَهْلِهَا فِيهَا " ، قَالَ : " فَرَجَعَ إِلَيْهِ قَالَ : فَوَعِزَّتِكَ لاَ يَسْمَعُ بِهَا أَحَدٌ إِلاَّ دَخَلَهَا ، فَأَمَرَ بِهَا فَحُفَّتْ بِالْمَكَارِهِ ، فَقَالَ : ارْجِعْ إِلَيْهَا ، فَانظُرْ إِلَى مَا أَعْدَدتُ لأَهْلِهَا فِيهَا " ، قَالَ : " فَرَجَعَ إِلَيْهَا ، فَإِذَا هِيَ قَدْ حُفَّتْ بِالْمَكَارِهِ ، فَرَجَعَ إِلَيْهِ ، فَقَالَ : وَعِزَّتِكَ لَقَدْ خِفْتُ أَن لاَ يَدْخُلَهَا أَحَدٌ ! قَالَ : اذْهَبْ إِلَى النَّارِ فَانظُرْ إِلَيْهَا وَإِلَى مَا أَعْدَدتُ لأَهْلِهَا فِيهَا ، فَإِذَا هِيَ يَرْكَبٌ بَعْضُهَا بَعْضاً ، فَرَجَعَ إِلَيْهِ ، فَقَالَ : وَعِزَّتِكَ لاَ يَسْمَعُ بِهَا أَحَدٌ فَيَدْخُلَهَا ، فَأَمَرَ بِهَا فَحُفَّتْ بِالشَّهَوَاتِ ، فَقَالَ : ارْجِعْ إِلَيْهَا ، فَرَجَعَ إِلَيْهَا ، فَقَالَ : وَعِزَّتِكَ لَقَدْ خَشِيتُ أَن لاَّ يَنجُوَ مِنْهَا أَحَدٌ إِلاَّ دَخَلَهَا ".



( صحيح )
أخرجه أبو داود والترمذى والنسائى ، وقال الترمذى : هذا حديث حسن صحيح.



5- عَنْ اَنَسٍ اَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " يُؤْتَى بِاَشَدِّ النَّاسِ كَانَ بَلاَءً فِي الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، فَيَقُولُ : اصْبُغُوهُ صَبْغَةً فِي الْجَنَّةِ فَيَصْبُغُونَهُ فِيهَا صَبْغَةً ، فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : يَا ابْنَ ادَمَ ، هَلْ رَاَيْتَ بُؤْسًا قَطُّ اَوْ شَيْئًا تَكْرَهُهُ ؟ فَيَقُولُ : لا وَعِزَّتِكَ مَا رَاَيْتُ شَيْئًا اَكْرَهُهُ قَطُّ ، ثُمَّ يُؤْتَى بِاَنْعَمِ النَّاسِ كَانَ فِي الدُّنْيَا مِنْ اَهْلِ النَّارِ ، فَيَقُولُ : اصْبُغُوهُ فِيهَا صَبْغَةً ، فَيَقُولُ : يَا ابْنَ ادَمَ هَلْ رَاَيْتَ خَيْرًا قَطُّ قُرَّةَ عَيْنٍ قَطُّ ، فَيَقُولُ : لاَ وَعِزَّتِكَ مَا رَاَيْتُ خَيْرًا قَطُّ وَلاَ قُرَّةَ عَيْنٍ قَطُّ‏ ".



( صحيح )
أخرجه أحمد فى مسنده وابن ‏ماجه فى سننه.



6- عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ أنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَوْمًا يُحَدِّثُ وَعِنْدَهُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ :‏"‏ أنَّ رَجُلاً مِنْ أهْلِ الْجَنَّةِ اسْتَأْذَنَ رَبَّهُ فِي الزَّرْعِ ، فَقَالَ لَهُ : أَلَسْتَ فِيمَا شِئْتَ ؟ قَالَ : بَلَى ، وَلَكِنِّي اُحِبُّ اَنْ اَزْرَعَ‏ ،‏ قَالَ : فَبَذَرَ فَبَادَرَ الطَّرْفَ نَبَاتُهُ وَاسْتِوَاؤُهُ وَاسْتِحْصَادُهُ ، فَكَانَ أَمْثَالَ الْجِبَالِ ، فَيَقُولُ اللَّهُ : دُونَكَ يَا ابْنَ ادَمَ ، فَاِنَّهُ لاَ يُشْبِعُكَ شَىْءٌ ‏"‏‏ ، فَقَالَ الأَعْرَابِيُّ : وَاللَّهِ لاَ تَجِدُهُ اِلاَّ قُرَشِيًّا اَوْ أَنْصَارِيًّا ، فَإِنَّهُمْ أَصْحَابُ زَرْعٍ ، وَأَمَّا نَحْنُ فَلَسْنَا بِأَصْحَابِ زَرْعٍ‏ " ،‏ فَضَحِكَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم‏.‏



أخرجه البخارى فى صحيحه.




7- عَنْ أبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم :

‏"‏ إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ لأهْلِ الْجَنَّةِ : يَا أهْلَ الْجَنَّةِ‏ ،‏ فَيَقُولُونَ : لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ ، وَالْخَيْرُ فِي يَدَيْكَ‏ ،‏ فَيَقُولُ : هَلْ رَضِيتُمْ ؟ فَيَقُولُونَ : وَمَا لَنَا لاَ نَرْضَى يَا رَبِّ ، وَقَدْ اَعْطَيْتَنَا مَا لَمْ تُعْطِ أحَدًا مِنْ خَلْقِكَ‏ ،‏ فَيَقُولُ : ألاَ أُعْطِيكُمْ أفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ‏ ؟‏ فَيَقُولُونَ : يَا رَبِّ ، وَاَىُّ شَىْءٍ أفْضَلُ مِنْ ذَلِكَ ؟ فَيَقُولُ : أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي فَلاَ أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أبَدًا ‏"‏‏.‏



أخرجه البخارى ومسلم فى صحيحيهما.




8- عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ :

" أَتَانِي جِبْرِيلُ بِمِثْلِ الْمِرْآةِ الْبَيْضَاءِ فِيهَا نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ ، قُلْتُ : يَا جِبْرِيلُ : مَا هَذِهِ ؟ قَالَ : هَذِهِ الْجُمُعَةُ ، جَعَلَهَا اللَّهُ عِيدًا لَكَ وَلأُمَّتِكَ ، فَأَنْتُمْ قَبْلَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى ، فِيهَا سَاعَةٌ لا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ يَسْأَلُ اللَّهَ فِيهَا خَيْرًا إِلا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ " ، قَالَ : " قُلْتُ : مَا هَذِهِ النُّكْتَةُ السَّوْدَاءُ ؟ قَالَ : هَذَا يَوْمُ الْقِيَامَةِ ، تَقُومُ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ ، وَنَحْنُ نَدْعُوهُ عِنْدَنَا الْمَزِيدَ " ، قَالَ : " قُلْتُ : مَا يَوْمُ الْمَزِيدِ ؟ قَالَ : إِنَّ اللَّهَ جَعَلَ فِي الْجَنَّةِ وَادِيًا أَفْيَحَ ، وَجَعَلَ فِيهِ كُثْبَانًا مِنَ الْمِسْكِ الأَبْيَضِ ، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ يَنْزِلُ اللَّهُ فِيهِ ، فَوُضِعَتْ فِيهِ مَنَابِرُ مِنْ ذَهَبٍ لِلأَنْبِيَاءِ ، وَكَرَاسِيُّ مِنْ دُرٍّ لِلشُّهَدَاءِ ، وَيَنْزِلْنَ الْحُورُ الْعِينُ مِنَ الْغُرَفِ فَحَمِدُوا اللَّهَ وَمَجَّدُوهُ ، قَالَ : ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُ : اكْسُوا عِبَادِي ، فَيُكْسَوْنَ ، وَيَقُولُ : أَطْعِمُوا عِبَادِي ، فَيُطْعَمُونَ ، وَيَقُولُ : اسْقُوا عِبَادِي ، فَيُسْقَوْنَ ، وَيَقُولُ : طَيَّبُوا عِبَادِي فَيُطَيَّبُونَ ، ثُمَّ يَقُولُ : مَاذَا تُرِيدُونَ ؟ فَيَقُولُونَ : رَبِّنَا رِضْوَانَكَ ، قَالَ : يَقُولُ : رَضِيتُ عَنْكُمْ ، ثُمَّ يَأْمُرُهُمْ فَيَنْطَلِقُونَ ، وَتَصْعَدُ الْحُورُ الْعِينُ الْغُرَفَ ، وَهِيَ مِنْ زُمُرُّدَةٍ خَضْرَاءَ ، وَمِنْ يَاقُوتَةٍ حَمْرَاءَ ".



( حسن )
رواه أبو يعلى فى مسنده.



9- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ‏:

"‏ اِنِّي لأعْلَمُ آخِرَ أهْلِ النَّارِ خُرُوجًا مِنْهَا ، وَآخِرَ أهْلِ الْجَنَّةِ دُخُولاً : رَجُلٌ يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ كَبْوًا، فَيَقُولُ اللَّهُ : اذْهَبْ فَادْخُلِ الْجَنَّةََ ،‏ فَيَأْتِيهَا فَيُخَيَّلُ إِلَيْهِ أنَّهَا مَلأى ، فَيَرْجِعُ ، فَيَقُولُ : يَا رَبِّ وَجَدْتُهَا مَلأى ، فَيَقُولُ : اذْهَبْ فَادْخُلِ الْجَنَّةََ ،‏ فَيَأْتِيهَا فَيُخَيَّلُ إِلَيْهِ أنَّهَا مَلأى ،‏ فَيَقُولُ : يَا رَبِّ وَجَدْتُهَا مَلأى ، فَيَقُولُ : اذْهَبْ فَادْخُلِ الْجَنَّةَ ، فَاِنَّ لَكَ مِثْلَ الدُّنْيَا وَعَشَرَةَ أمْثَالِهَا أوْ إِنَّ لَكَ مِثْلَ عَشَرَةِ أمْثَالِ الدُّنْيَا‏ ، فَيَقُولُ : تَسْخَرُ مِنِّي أوْ تَضْحَكُ مِنِّي وَأنْتَ الْمَلِكُ ‏" ،‏ فَلَقَدْ رَاَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ضَحِكَ حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُ ، وَكَانَ يُقَالُ ذَلِكَ أدْنَى أهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً‏.‏



رواه البخارى ومسلم فى صحيحيهما.




10- عَنْ مُطَرِّفٌ وَابْنُ أبْجَرَ سَمِعَا الشَّعْبِيَّ يَقُولُ : سَمِعْتُ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ يُخْبِرُ بِهِ النَّاسَ عَلَى الْمِنْبَرِ قَالَ سُفْيَانُ : رَفَعَهُ أَحَدُهُمَا - أُرَاهُ ابْنَ اَبْجَرَ - قَالَ :

‏"‏ سَاَلَ مُوسَى رَبَّهُ مَا أدْنَى أهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً ، قَالَ : هُوَ رَجُلٌ يَجِيءُ بَعْدَ مَا اُدْخِلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ ، فَيُقَالُ لَهُ : ادْخُلِ الْجَنَّةَ ،‏ فَيَقُولُ : أىْ رَبِّ كَيْفَ وَقَدْ نَزَلَ النَّاسُ مَنَازِلَهُمْ وَاَخَذُوا أخَذَاتِهِمْ ؟ فَيُقَالُ لَهُ : أتَرْضَى أنْ يَكُونَ لَكَ مِثْلُ مُلْكِ مَلِكٍ مِنْ مُلُوكِ الدُّنْيَا ، فَيَقُولُ : رَضِيتُ رَبِّ ‏،‏ فَيَقُولُ : لَكَ ذَلِكَ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ ‏،‏ فَقَالَ فِي الْخَامِسَةِ : رَضِيتُ رَبِّ ،‏ فَيَقُولُ : هَذَا لَكَ وَعَشَرَةُ أمْثَالِهِ ، وَلَكَ مَا اشْتَهَتْ نَفْسُكَ وَلَذَّتْ عَيْنُكَ ‏،‏ فَيَقُولُ : رَضِيتُ رَبِّ ‏،‏ قَالَ : رَبِّ فَأعْلاَهُمْ مَنْزِلَةً ، قَالَ : أُولَئِكَ الَّذِينَ أرَدْتُ غَرَسْتُ كَرَامَتَهُمْ بِيَدِي وَخَتَمْتُ عَلَيْهَا فَلَمْ تَرَ عَيْنٌ وَلَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ ‏"‏‏.‏ قَالَ : وَمِصْدَاقُهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ : ( فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا اُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ اَعْيُنٍ ) ‏الآية.



أخرجه مسلم فى صحيحه. ‏




============

المصدر:

انظر: ( جامع الأحاديث القدسية ) تأليف: أبى عبد الرحمن عصام الدين الصبابطى




mohand mmz غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد  إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد مواضيع قسم القسم الدينى


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



الساعة الآن 10:33 PM


RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
 

 

   Downloadiz2.Com - Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd