|
القسم الادبى قسم الادب والشعر والنثر والقصص الادبية الرائعة |
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-24-2010, 03:35 PM | #1 (permalink) |
| بسم الله الرحمن الرحيم اعضاء داونلودز2 من كتر حبى فى القصيده دى حبيت اجبهالكم اولا تعريف عن الشاعر الاسم:محمود ابراهيم السن:20 سنه البلد:العاشر من رمضان لها قصائد كثيره واغلبها باللغه العاميه ودائما يعبر فى قصائده عن احوال البلاد والان مع النص دائرة حينَ داعَبَ وَجْهَ الحقيقةِ مَنْ يشتهونَ الغناءَ على مسرحينِ لمعنى- تَكَشَّفَ عُمْقُ حُضورِ المُشاهِدِ في جَوهرِ النَّصْ حِيْنَ يَلْعَبُهُ البَطَلُ المالِكُ الوقتَ والجَهْرَ والتَمْتَماتِ يُجَدْوِلُ مَنْ شاءَ كي يُتقِنَ الغَيْبَ في مُدْرَكَاتِ البَقاءِ إِذَنْ لا ذُهولَ إِذا ما عَلِمْتَ اتِّساعَ المسافةِ بَيْنَ ابتِسامَتِهِ -مَعَ ما خَبَّأَتْهُ- وبينَ وُجوهِ الَّذينَ يَمُرّونَ داخِلَ أيَّامِهِمْ تارِكِينَ العُيونَ تُصَوِّرُ مَا عَبَّدَ الأَمْسُ كَيْ يَقْتَفِي السَّالِكُونَ إِذا ما أرادوا اهْتِداءً إلى اللا اهْتِداءْ فَهُمْ يَحْفَظُوْنَ السَّماءَ الّتي مَثَّلُوْهَا وَقَدْ وَسِعُوْا كُلَّ مَا لَمْ يُطِيْقُوا وَلَكِنَّ سِحْرَ الدُّنُوِّ اخْتِزَالُ عَنَاءِ السُّمُوِّ فَكانُوا كَما افْتُرضُوا بِتَصَارُعِهِمْ في حُرُوْبِ الفَرَاغِ الكَبِيْرِ وما أَفْسَدَ النَّهْرَ كَثْرَةُ مِلْحِ البِحَارْ لا يُهِمُّ الغريبَ -مَتَى عَادَ- لَوْنُ بِلادِ النَّوَىْ غَدُهُ يَسْتَبِيْحُ التَّجَاوُزَ يَسْتَنْفِرُ الرُّوْحَ تَشْهَدُ فَرْضَ الشُّرُوْقِ وَهَلْ يُسْتَضاءُ- بِغَيْرِ مُعَانَاةِ مَا يَحْمِلُ الوَقْتُ بَيْنَ جَوَانِبِهِ مِنْ ظَلامٍ ؟! وهَلْ كَان إلّاهُ عِنْدَ اقْتِسَامِ السِّنِيْنَ؟! يُجِيْدُ مُحَاذَاةَ مَا لاحَ مِنْ أَعْيُنِ السَّاهِدِيْنَ الَّذِيْنَ أَعَدُّوْا تَمَائِمَ مَا يَرْتَؤُوْنَ لِرِحْلَتِهِمْ صَوْبَ إِدْرَاكِ مَا أَدْرَكُوْا عَجْزَهُمْ في التِمَاسِ حَقِيْقَتِهِ الغَائِبَةْ لا سِوَىْ نَظْرَةٍ صَائِبَةْ كَيْ تُحَطِّمَ رَقْمَ المَسَافَةِ بُعْدًا عَنِ السَّطْحِ نَحْوَ انْغِمَاسٍ يُحَرِّقُ أَجْنِحَةَ الطَّيْرَ حِيْنَ يُريْدُ وَقَدْ لا تُؤَاذِرُهُ –عِنْدَ حَافَّةِ مَا يَشْتَهِيْهِ- القَصِيْدَةُ يَسْقُطُ في سَكَرَاتِ الْتِهَامِ الوُجُوْدِ يُصَارِعُ في الدَّائِرَةْ لِيَظَلَّ المُرَادُ بِلا لَفْظَةٍ آخِرَةْ رَغْمَ مَا كَانَ مِنْ رُؤْيَةٍ واشْتِعَالْ فَلَهُ مَا لَهُ وَلدَىْ المُبْصِرِيْنَ المِثَالْ.. |
09-30-2010, 10:43 PM | #3 (permalink) | |
| مـشكـور مــشكــور مـــشكـــور مــــشكــــور مـــــشكـــــور مــــــشكــــــور مـــــــشكـــــــور مــــــــشكــــــــور مـــــــــشكـــــــــور مــــــــــشكــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور مـــــــــشكـــــــــور مــــــــشكــــــــور مـــــــشكـــــــور مــــــشكــــــور مـــــشكـــــور مــــشكــــور مـــشكـــور مــشكــور مـشكـور مشكور | |
مواقع النشر (المفضلة) |
جديد مواضيع قسم القسم الادبى |
|
| |
Downloadiz2.Com - Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd |